You are currently viewing Pegasus Project : the new massive scandal

Pegasus Project : the new massive scandal

  • Post category:Cybersecurity
  • Auteur/autrice de la publication :
  • Temps de lecture :1 min de lecture

اليوم حكايتنا من العيار الثقيل وتُعتبر من أكبر الفضائح الإلكترونية إلي نعيشو فيها بعد حكاية إدوارد سنودن في 2013. اليوم دول مهدّدة بأزمات سياسية بعد ما تنشر التحقيق حول Pegasus Project.

الأسبوع إلي فات هبط تحقيق على منصة Forbidden Stories وإلي هي مشروع غير ربحي يضم 18 من أكبر الصحف العالمية لحماية الصحفيين يفضح في برنامج التجسّس Pegasus. التحقيق هذا ساهمت فيه من الجانب التقني المنظمة العالمية لحماية حقوق الإنسان Amnesty International.

الشركة المسؤولة على البرنامج هذا هي الشركة الإسرائيلية NSO Group وإلي تبيع ومازالت تسوّق في المنتوج هذا على أساس إنو أداة فعّالة باش يتبّع كل واحد مشتبه به في الأنشطة الإرهابية. حرفاء الشركة هوما دول وحكومات والبيعة ما تتمّ كان ما الحكومة الإسرائيلية تتهنى باللي أمريكا وروسيا ماهمش هدف.

البرنامج هذا في نسختو الأخيرة ينجم ينمصب عند بعد في أي سمارتفون (حتى جماعة الآيفون مش محميين) ويقوم بتسريب الصور، الرسائل حتى لو كانت مشفرة ببرامج خاصة، يخدّم الكاميرا والميكروفون ويبعث الاحداثيات متاع الهاتف. الشركة توظّف في هاكرز محترفين وتشري من عند البعض الآخر في الثغرات إلي يفيقوا بيهم.

50.000 شخص مراقب حول العالم هو العدد إلي صرحوا بيه منهم نشطاء في منظمات عالمية، مدافعين على حقوق الإنسان والحقوق الفردية والشخصية، محامين، صحفيين، رجال أعمال وسياسيين. وأهم ميزة رافقت الفضيحة هذي هي المس من حرية التعبير بحكم فما قرابة 180 صحفي كانو هدف وتمّ التجسّس عليه على خاطرهم حكاو في مواضيع قلقت بعض المسؤولين ومنهم صحفيين تمّ اغتالهم (جمال خاشقجي إلي السعودية مسؤولة على اغتيالو والمكسيك إلي عندها 3 صحفيين تقتلوا منذ 2020).

تو عرفنا 2 حرفاء إلي هوما السعودية والمكسيك وقائمة الحرفاء فيها زادا: الإمارات، البحرين، المغرب، الهند، أذربيجان، هنغاريا، كازاخستان ورواندا.

الفضيحة زادت خذات مدى أكبر وتهدّد في العلاقات بين الدول على خاطر في القائمة ظهرت أسامي لوزراء ورؤساء دول كيف ماكرون رئيس فرانسا إلي المغرب تجسّس عليه. والمغرب زادا تتجسس على قرابة 6000 صحفي جزائري وخبر كي هذا ما ينجّم كان يزيد يعكّر العلاقات بين الدزاير والمغرب إلي الأمور بيناتهم مش صافية زيت منذ سنوات.

الموضوع مازال سخون وكل يوم فما الجديد وخاصة من الجانب الأمريكي إلي قاعد يحوّل في الأنظار لعمليات التجسس والقرصنة made in China ويندّد بيها وناسين باللي هوما متورطين في عملية تجسس ضد أنجيلا ميركل  وغيرها من السياسيين الأوروبيين بمساعدة الدانمارك. ومانحكيوش على الحرب السيبرانية بينها وبين روسيا.

المصدر

La publication a un commentaire

Les commentaires sont fermés.