« الذكاء الاصطناعي باش يدمّر البشريّة »
فكرة النقاش هذا رجعت لطاولات الحوار وصفحات الأخبار بعد ما تمّ إعطاء لقب « مخترع » لأوّل مرة للذكاء الاصطناعي DABUS.
كيفاش بدات الحكاية؟
من 2019، Ryan Abbott قدم 2 مطالب باش ياخو براءة اختراع في 2 اختراعات. حتى هنا كل شي عادي. لكن كيف جاو يثبتو في الإسم، لقاوه مش ريان، لكن إسم DABUS وإلي هو في الأصل ذكاء إصطناعي.
الأب وراء DABUS هو الرائد في الذكاء الإصطناعي Stephen Thaler صمّم الذكاء هذا باش يكون محرّك للأفكار الإبداعية ونجح الذكاء الاصطناعي هذا باش يخرّج 2 اختراعات:
- الأول هو وعاء لحفظ الأكل بتصميم جديد يساعد باش يحافظ أكثر على الحرارة
- الثاني هو جهاز يعزّز الانتباه من خلال وميض ضوئي يشعل وموازي مع النشاط العصبي البشري.
أمريكا، المملكة المتحدة وأوروبا ما حبّوش يستعرفوا بالاختراعات هذي وقالوا المخترع ما ينجّم يكون كان كيان بشري، على ذاكا رايان خذا على عاتقو مسألة تقنين صفة « المخترع » في العالم كامل وكانت جنوب إفريقيا أول دولة تعطي لقب مخترع للآلة الذكية هذي، وبعدها بأيامات اعترفت بيها أستراليا وخرج حكم عندهم يقتضي بإنو حتى مالذكاء الاصطناعي ينجم يكون حامل لبراءات اختراع.
النقاش اليوم فلسفي أكثر من بزنطي متاع « الذكاء الإصطناعي باش يدمّر البشرية خاطر ما عندوش حدود ». فلسفي من منطق كيفاش اليوم الآلة وصلت لمرحلة متقدّمة من محاكتها للبشر وطريقة تفكيرو، ويندرا الملكية الفكرية باش تكون ليه هو فقط وإلا يتقاسمها مع المخترع الأصلي للآلة هذي؟ ويندرا كي تتباع الاختراعات، الأرباح تمشي لشكون بالضبط؟