نهار 18 فيفري، بعض الفروع واجهوا شويّة مشاكل تقنيّة وإلا كيف ما وصفوها المسؤولين على الإعلام في البانكا « خلل تقني » إلي بعد اتّضح إنو محاولة قرصنة عن طريق ransomware وما فماش حتى تفاصيل دقيقة غير إلي صرّحت بيه المسؤولة على قسم الإعلامية لمياء زغل وقالت باللي هوما أطلقوا حالة الطوارئ على بكري. ونفات إنو تكون فما فدية 20 مليون دولار كيف ما تنشر.
تعرفوا شنوة إلي يغيظ في الحكاية؟
لقيت برشا تعاليق سلبية من نوع « المعلومات الشخصية مشات تزمر »، « كفاءاتنا يهاجروا خاطر شركات خاصة كيف البنوك يستغلوهم »، « هم البنوك الوحيد يسرقوا فلوس الزوالي »…
مش مرة والا اثنين حكيت على الحرب الباردة الجديدة بين الدول جرة هجمات القرصنة الموجّهة، وحكيت زادا كيفاش قطاع الصحة عالميّا هو أكثر واحد تقرصن بداية من أزمة الكوفيد ووصل فما ضحيّة في ألمانيا. حكيت زادا كيفاش مخابر صناعة لقاح الكوفيد قاعدة تتقرصن بصفة دورية…
يعني إلي صار عال biat حاجة عادية ومتوقعة.
لكن، هات نستعرفوا لبعضنا بحاجة ونبنيو عليها فكر جديد باللي أحنا ما عندناش مع الحماية الرقمية ولا عمرنا اهتمينا بمعلوماتنا الشخصية إلي تحوّس في الطبيعة وباللي أغلبية المواقع الحكومية تفتقر لأبسط تقنيات الحماية الرقمية وبالي ANSI : Agence Nationale de la Sécurité Informatique لازمها تفرض وجودها الرقمي قبل ما يفوتها الترينو وأي شركة لازمها تاخو مسألة الحماية الرقمية بجدية أكثر خاصة جماعة الإعلامية.
The original article was posted on LinkedIn
