You are currently viewing Meta must sell Giphy

Meta must sell Giphy

  • Post category:Social media
  • Auteur/autrice de la publication :
  • Temps de lecture :1 min de lecture

بعد الفضائح والقضايا إلّي لحقت فايسبوك في المدة الأخيرة، شخصيّا كنت نستنى في شخص جديد يشد المجموعة بعد الإعلان على الإسم الجديد… لكن، « شيطنة » Meta ومولاها قاعدة تكبر مع كل خبر نقراه.


في ماي 2020، أعلنت شركة ميتا (فاسيبوك سابقا) استحواذها على Giphy. ڨيفايْ (انطقها كيف ما تحب) هي شركة ناشئة توفر محرّك بحث للتصاور المتحركة .gif وبحكم إلي يتمّ استعمال النوع هذا مالتصاور في أكثر التطبيقات التابعين لميتا، قرّت الشركة إنها تشريها بـ 315 مليون دولار. حتى هنا الخبر عادي وتعوّدنا على عمليّات الاستحواذ إلّي وصلت لـ 400 عملية من 2008 لـ 2018. 

لكن، هيئة المنافسة والأسواق في المملكة المتحدة Competition and Markets Authority (CMA) كان عندها راي مخالف وقرّرت إنها تفتح قضيّة ضد ميتا في جانفي 2021، والقرار النهائي أعلنو عليه في آخر نوفمبر 2021 وإلّي يقول « ميتا لازمها تبيع Giphy وتنفصل عليها لتجنّب قتل المنافسة ».


قرار كيف هذا أوّل مرّة يصير، وباش يكون إنذار لأي شركة تحب تستحوذ على شركة ناشئة بهدف الإحتكار على السوق (ديجا تحل تحقيق في احتكار آنفيديا على ARM).


بالنسبة للهيئة البريطانية، بعد عملية الاستحواذ، ڨيفايْ غاب على ساحة الإعلانات. وللتذكير، ڨيفايْ كان عندو سرفيس مخصص للاعلانات تمّ ضمو بعد لسرفيس ميتا.

وبالقرار هذا تقول الهيئة باللي هي حمات وسائل تواصل إجتماعي أخرين (سناب شات، تويتر، تيك توك…) لو مستقبلا تطلب منهم ميتا فلوس باش يواصلو استعمال محرك البحث ڨيفايْ في تطبيقاتهم. والأخطر، إنو تطلب منهم مشاركتهم في المعلومات الشخصية لمستعملي السرفيس هذا في المنصات المذكورة.


من جانبها، ميتا باش تطعن في القرار هذا، والناطق الرسمي باسمها جاوب على القرار ببعض الحقائق :

مثلا المستعملين و ڨيفايْ يستفادو من الموارد القوية لميتا باش يتحسّن السرفيس وتجربة الاستعمال. بالنسبة لقتل المنافسة في الاعلانات، بطبيعتها ڨيفايْ ماعندهاش برشا مستعملين و 50% منهم جايين من تطبيقات ميتا. وبالنسبة للاستحواذ، جاوب عليهم بما معناه « أبعث لأصحاب الشركات النائشة إيمايل وقوللهم ما يبنيوش شركات ناجحة خوفا من الاستحواذ ».


من جهة أخرى، ميتا تجاوزت تحقيق تحل في أستراليا من قبل هيئة مشابهة للهيئة هذي لكن في عمليّة استحواذ أخرى بقيمة 1 مليار دولار للشركة إسمها Kustomer في نوفمبر 2020. والهيئة الأسترالية ما لقاتش في الاستحواذ هذا قتل للمنافسة على ذاكا عطاتهم الضوء الأخضر.


في المقابل، نلقاو Tenor هو منافس ڨيفايْ على أنظمة الأندرويد وال iOS وتمّت عملية الاستحواذ عليه من قبل ڨوڨل… زعمة ما فماش هيئة تعتبرها عملية احتكار؟


المصادر:

مصدر 1مصدر 2مصدر 3