تصوّر روحك تبدى مؤسس شركة، قيمتها في البورصة 55 مليون دولار، وبين ليلة ونهار تولّي 660 مليون دولار؟
الحكاية بدات كي كثر الجدل على سياسة واتس آب الجديدة والمتمثّلة في مشاركة فايسبوك لبعض المعطيات الشخصية لل 2 مليار مستخدم لأهداف ربحية (سطروا عليها خاطر شنرجعلها في موضوع آخر بأكثر تفاصيل).
عاد Elon Musk غرّد عالتويتر وقال « use Signal » (تطبيق محادثات مشفرّة) وكمّل Edward Snowden (للي ما يعرفوش تو نحكي عليه) أكد باللي الآب هذي بلحق تحترم المعطيات الشخصية للمستخدمين وكدليل هو يستعمل فيها يوميا.
برشا ناس مشاوْ يجريوْ يلوجوا على Signal ولقاوها في البورصة (هو في الحقيقة لقاو Signal Advance اما ما خذاوش بعين الاعتبار تشابه الأسماء) وبرشا استثمروا فيها آش خلّى سهمها بين ليلة ونهار طلع من 60 سنت إلى 7.19 دولار.
Signal Advance هي شركة أمريكية مختصة فال medtech عمرها 28 سنة وما عندها حتى علاقة بتطبيق المحادثات. الشركة المعنيّة صرحت باللي هوما مادخلوش للبورصة وباللي الآب غير ربحية ورأس مالها حماية المعطيات الشخصية.
وللمعلومة، الخلط بين الأسامي المفيد ماديا صار مثلا مع الشركة الصينية Zoom Technologies إلي استثمروا فيها على أساس انها Zoom ووصل نموّها 900% في الثلاثي الأول من 2020.
شركة Tweeter Home Entertainment Group هي زادا استفادت من دخول Twitter للبورصة في 2013 وعلى خاطر تشابه الأسماء وصل النمو متاعها ل 1000% في مدة قصيرة.
The original article was posted on LinkedIn