في دراسة قاموا بيها في جامعة لودفيجشافن للعلوم التطبيقية بألمانيا في سبتمبر 2020 أكدت كلام مدير ستاندفورد إلي حكى في جوان 2020 على مرض جديد ظهر نتيجة العمل عن بعد ويتمثل في الإرهاق للناس إلي يخدموا عن بعد.
60% من الناس إلي سئلوهم كانت عندهم نفس الأعراض :
قلة التركيز، قلة الصبر، الصداع، آلام الظهر والرقبة، الإضطرابات البصرية، استعمال أكثر من شاشة (هاتف+حاسوب+…) في نفس الوقت، القيام بأكثر من مهمة في نفس الوقت… إلى جانب القلق النفسي المصاحب في إدخال أشخاص غرباء في مساحتك الشخصية.
هذا الكل ولّد نوع من الستراس لبرشا ناس ومع شوية مشاكل تقنية كيف صوت سابق الصورة، الصورة مش واضحة، الكاميرا مش في بلاصتها… خلّى فما صعوبة في الـ communication إلى جانب التقييم الشخصي أو من العرف فيما يخص productivity فبحيث أثبت الأرقام إنو الخدمة مالدار وقت الحجر مدّدت في ساعات العمل بهدف إرضاء النفس/الغير.
أخيرا نخليلكم مقال هذا فيه بعض النصائح للتغلب على هالمرض الجديد وإلي يعرف شكون يخدم على نفس المشكلة يقلو يركز على مشاكل الثقة بين المشغل والعامل في تونس.
The original article was posted on LinkedIn