نَحْكيوْ شويّة TikTok.
عادْ ماهي Bytedance الشركة المالكة للتيكْ تُوكْ رفضِتْ عرضْ Microsoft (ما تفاهموش على التّغييرات الي باش تصير في النسخة الأمريكية في حالة تمّت البيعة لـ Microsoft هذا كان فمّا بيعة وشرية من أصلو) وتعدّاتْ النقاشات توْ مع أوراكِلْ ومولاها Larry Ellison إلّي معروف عليه قربو لدونالد ترامب.
وعادْ ماهو Facebook وعن طريق Instagram أطلقوا السرفيس الجديد Reels إلّي باش تنافس تيكْ تُوكْ في صناعة الفيديوات القصيرة بالمونتاج و بالآفاكتس…
وGoogle شتقعد تتفرّج؟
عن طريق Youtube، باش يتلانصى على قريب سرفيس جديد Shorts وإلي باش يكون كيف تيكْ تُوكْ وريالز وباش تبدى الخدمة هذي في الهند على خاطر الهند منعت أكثر من 100 تطبيق صيني في البلاد وأوّلهم تيكْ تُوكْ ومراهقينهم قعدوا بلاش تطبيقات قويّة في صناعة الفيديوات القصيرة.
وأنا نقرى في الخبر هذا، تذكّرت حكاية:
بعد الحرب العالميّة الثّانية وبعد الدّمار الشامل إلّي عاشتّوا اليابان، فمّا بعض أصحاب الشركات إلّي حبّوا ينهضوا بالاقتصاد كانوا ياخذوا منتوجات أمريكيّة، يحسّنوا فيهم ويردّوهم منتوج ياباني بامتياز. أكبر مثال هو الآلة الحاسبة Casio.
ما نحبّش نعمل مقارنة، أما ياخي بلحق تو الشركات الأمريكيّة العملاقة ولاّت تقلّد في المنتوجات الصّينيّة النّاجحة؟
The original article was posted on LinkedIn